• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    تربية الحيوانات (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير" من بداية ترجمة: سعيد بن عامر، إلى نهاية الكتاب دراسة نظرية تطبيقية

عبدالرحمن بن أحمد العواجي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية أصول الدين بالرياض
التخصص: السنة وعلومها
المشرف: أ.د. عبد العزيز بن محمد السعيد
العام: 1425 هـ- 2004 م

تاريخ الإضافة: 4/2/2023 ميلادي - 13/7/1444 هجري

الزيارات: 4636

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير"

من بداية ترجمة: سعيد بن عامر، إلى نهاية الكتاب

دراسة نظرية تطبيقية

 

ملخص الرسالة باللغة العربية

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.

 

أما بعد:

فلما كان من فضل الله علي أن جعلني أحد طلاب الدراسات العليا بقسم السنة وعلومها، لمرحلة الماجستير؛ اخترت هذا الموضوع:

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير"

من بداية ترجمة: سعيد بن عامر، إلى نهاية الكتاب،

دراسة نظرية تطبيقية.

 

بعد استخارة الله جل وعلا، واستشارة مشايخي الفضلاء في القسم الذين أشاروا علي بتسجيله؛ للوقوف على منهج الأئمة في هذا العلم.

 

فجمعت تعليلات الإمام البخاري للأحاديث المرفوعة التي ساق الخلاف فيها بين رواتها في كتابه " التاريخ الكبير " وحكم بينها دون ما سكت عنه، فهو كثير جدًا. من بداية ترجمة: سعيد بن عامر إلى نهاية الكتاب.

 

خطة البحث:

قسمت البحث على النحو التالي:

مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة، يعقبها الفهارس.

 

المقدمة: وتشتمل على:

• أهمية الموضوع.

• أسباب اختياره.

• أهداف الموضوع.

• الدراسات السابقة.

• خطة البحث.

• منهج البحث.

 

التمهيد: ويشتمل على:

ترجمة موجزة للإمام البخاري.

القسم الأول: ( الدراسة النظرية).

وفيه ثلاثة فصول:

الفصل الأول: التعريف بالكتاب.

وفيه ثلاثة مباحث/

المبحث الأول/ اسمه وإسناده إلى مؤلفه.

المبحث الثاني/ نسخه وطبعاته.

المبحث الثالث/ علاقته بتاريخيه: الأوسط والصغير.

 

الفصل الثاني: منهج المؤلف في الكتاب إجمالًا.

وفيه مبحثان/

المبحث الأول/ منهجه في التراجم.

المبحث الثاني/ منهجه في الأحاديث.

 

الفصل الثالث: منهجه في إعلال الأحاديث والترجيح بينها.

- من خلال الجزء المدروس -

وفيه مبحثان/

المبحث الأول/ منهجه في الإعلال.

المبحث الثاني/ منهجه في الترجيح.

 

القسم الثاني: ( الدراسة التطبيقية). وتتضمن:

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير".

مرتبة حسب ورودها في الكتاب، من بداية ترجمة: سعيد بن عامر إلى نهاية الكتاب.

 

الخاتمة.

الفهارس.

 

وأما منهج البحث فعلى النحو التالي:

أولًا: ضبط النص:

• أنقل نص الترجمة التي تتضمن الحديث من التاريخ الكبير، مع كلام البخاري كما ورد، في موضع مستقل.

 

• أضبط النص بالرجوع إلى النسخة الخطية للكتاب، ورمزت لها بالرمز (م)، كما رمزت للنسخة المطبوعة بالرمز (ط).

 

ثانيًا: تراجم الرواة:

• أترجم للراوي الذي عليه مدار الطرق، والرواة المختلفين عليه - الذين ذكرهم البخاري -، وأترجم ممن دونهم في الإسناد ما تتعلق نتيجة الخلاف به.

 

ثالثًا: التخريج:

• أبذل جهدي في تخريج الروايات التي ساقها البخاري مرتبة كما ذكرها، ثم أذكر الروايات التي لم يذكرها البخاري، مع تخريجها، ودراسة أسانيد هذه المتابعات تفصيلا حسب الحاجة إليها.

 

رابعًا: الحكم على الحديث:

• أتبع ذلك بالدراسة والتحليل، ومناقشة الأقوال والخلاف، والنظر في القرائن والترجيح بينها، مع مراعاة ترجيح البخاري ومن خالفه، وحجة كل حسب القواعد والضوابط في هذا العلم.

 

وأما الخاتمة:

فأذكر في الخاتمة أهم النتائج التي توصلت إليها.

 

المقدمة

الحمد لله على نعمه التي تفرد بإسدائها، ومننه التي توحد بإهدائها، ومنحه التي شملتنا بابتدائها، الذي شرفنا بالعلم وجعلنا من خدمه، وأكرمنا بالانتماء إليه، فله الحمد على هذه المواهب العديدة، والرغائب المديدة، حمدًا يوافي نعمه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، خاتم رسله وأنبيائه، ومبلغ أحكامه وأنبائه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، أئمة الشرع وهداته، ومعالم الحق ودعاته، وأنصار الدين وحماته، وسلم تسليمًا كثيرا[1]. وبعد:

فإن الله تعالى تولى حفظ كتابه العزيز بنفسه، ولم يكِل ذلك إلى أحد من خلقه، فقال: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9] فظهر مصداق ذلك مع طول المدة وامتداد الأيام، وتوالي الشهور والأعوام.

 

وأما السنة، فإن الله تعالى هيَّأ لها أسباب الحفظ والتمكين، فوفق لها حفاظًا عارفين، وجهابذة عالمين، وصيارفة ناقدين، استجلوا منها معادن العلم، وفجَّروا منها ينابيع الحكمة، فنوعوا في تصنيفها، وتفننوا في تدوينها، على أنحاء وضروب عديدة، حرصًا على حفظها، وخوفًا من إضاعتها.

 

ولئن كانت حراسة الله تعالى لوحيه بالحرس الشديد والشهب عند نزوله من آيات النبوة الكبرى، فإن حراسته بعد نزوله على تطاول الأزمان وتقلب الأحوال وكثرة الأعداء وشدة مراسهم وعظم كيدهم، لمن آياتها الخالدة خلود الوحي في الأرض.

 

ومن هذه الحراسة التي حفظ الله بها السنة ما سماه العلماء نقدَ الحديث، وعلوم الحديث، وليس هو ببدع في الإسلام اخترعه الأئمة النقاد، أو تتابعوا فيه على هوىً، وإنما هو إجراءٌ لمقتضى ما أمر الله به من العناية بالسنة، متونها وأسانيدها، بحسب الحاجة في كل عصر، وفي كل بلد، وفي كل طبقة، حتى تكاملت في علم شامخ البنيان.

 

والإمام البخاري رحمه الله تعالى هو من أئمته المقدَّمين المشهود لهم فيه بالقدم الراسخة، والنظرة الثاقبة، قد جمع إلى غزارة العلم جودة التصنيف، وحسن التحرير، ودقة المأخذ، فكانت تصانيفه من أركان هذا الفن.

 

ولما كان من فضل الله علي أن جعلني أحد طلاب الدراسات العليا بقسم السنة وعلومها، لمرحلة الماجستير؛ اخترت هذا الموضوع:

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير"

من بداية ترجمة: سعيد بن عامر، إلى نهاية الكتاب،

دراسة نظرية تطبيقية.

 

بعد استخارة الله جل وعلا، واستشارة مشايخي الفضلاء في القسم الذين أشاروا علي بتسجيله؛ للوقوف على منهج الأئمة في هذا العلم.

 

فجمعت تعليلات الإمام البخاري للأحاديث المرفوعة التي ساق الاختلاف فيها بين رواتها في كتابه التاريخ الكبير وحكم بينها، دون ما سكت عنه، فهو كثير جدًا. من بداية ترجمة: سعيد بن عامر إلى نهاية الكتاب.

 

أسباب اختيار الموضوع:

ومما دفعني لاختيار هذا الموضوع ورغبني فيه ما يلي:

1- مكانة الإمام البخاري في علوم السنة النبوية بعامة، وفي علم العلل بخاصة، قال الترمذي - رحمه الله -:" ولم أجد بالعراق ولا بخراسان في معنى العلل والتاريخ، ومعرفة الأسانيد كبير أحد أعلم من محمد بن إسماعيل - رحمه الله - "[2].

 

2- مكانة " التاريخ الكبير "؛ حيث إن الإمام البخاري قد نثر من علم " العلل " في هذا الكتاب جواهره، حتى اشتاق إليه العلماء أيما اشتياق " قال وراق البخاري: سمعت أبا سهل محمودًا الشافعي يقول: سمعت أكثر من ثلاثين عالما من علماء مصر يقولون: حاجتنا من الدنيا النظر في " تاريخ " محمد بن إسماعيل " [3].

 

3- أن الدراسة متعلقة بنوع دقيق من علوم الحديث وهو علم العلل، الذي قال فيه ابن المديني - رحمه الله -: " لأن أعرف علة حديث هو عندي، أحب إلي من أن أكتب عشرين حديثًا ليس عندي"[4].

 

4- حرصي على معرفة منهج الأئمة الحفاظ المتقدمين، خصوصا في علم العلل والحكم على الأحاديث، ولا شك أن البخاري يأتي في مقدمة هؤلاء.

 

أهداف الموضوع:

1- دراسة الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري، وجمع كلام الأئمة حولها، وتبيين مراد البخاري بالترجيح بينها.

2- الوقوف على منهج الإمام البخاري - رحمه الله - في إعلال الأحاديث.

3- خدمة " التاريخ الكبير " للإمام البخاري في أحد أهم جوانبه.

4- الوقوف على التطبيق العملي عند الأئمة لعلم العلل.

 

الدراسات السابقة:

1- رسالة ماجستير بجامعة الإمام محمد بن سعود، بعنوان هذه الرسالة، مقدمة من الشيخ/ عادل بن عبد الشكور الزرقي، وتأتي رسالتي متممة لها، حيث

 

ابتدأ الباحث من أول الكتاب، إلى نهاية ترجمة: سعيد بن عمير الأنصاري[5]. وهذه الرسالة تكمل من ترجمة: سعيد بن عامر، إلى نهاية الكتاب.

 

2- رسالة دكتوراه في جامعة أم القرى، بعنوان (تخريج الأحاديث المرفوعة المسندة في كتاب التاريخ الكبير) للإمام البخاري، مقدمة من الدكتور/ محمد بن عبد الكريم بن عبيد.وهي مجرد تخريج فقط للأحاديث المرفوعة المسندة، التي اتصل إسنادها من البخاري إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأدخل في ذلك الأحاديث التي ظاهرها الاتصال، دون تعرض لعلل الحديث[6]. كما نص في الخاتمة[7] على عدم اشتمال رسالته على ما يعلقه البخاري بصيغة: قال، ونحوها. والتعليق بهذه الصيغة كثير جدًا في كتابه وقد بلغ (4082) حديثًا.

 

فمادة هذه الرسالة تختلف تمامًا عما نحن بصدده؛ إذ هي تخريجٌ للأحاديث المرفوعة المسندة المتصلة فقط، وموضوع هذه الرسالة: دراسةٌ للأحاديث التي أعلها البخاري، سواء كانت مسندة متصلة، أم غير ذلك، وقد بلغت خمسة وستين حديثًا.

 

إضافة إلى اختلاف الرسالتين من حيث المضمون:

فتلك الرسالة، تخريج الرواية المرفوعة، مع الحكم الإجمالي عليها، دون تعرض لما يسوقه البخاري من روايات عقبها، لا من حيث التخريج ولا الدراسة.

 

وأما مضمون هذه الرسالة، فهو دراسة موسعة للأحاديث التي أعلها البخاري، بجميع رواياتها وطرقها، سواء التي ذكرها البخاري، أو لم يذكرها مما أقف عليه من المتابعات والشواهد، ومما يبين أهمية هذه الروايات، ويؤكد على ضرورة النظر فيها؛ أن البخاري يريد أحيانا بهذه الروايات إعلال الرواية المرفوعة السابقة، بل وينص في كثير من الأحيان على ذلك، عقب سرده للروايات.

 

وعليه تختلف الرسالتان، من حيث المادة والمضمون، ولا تعتبر هذه الرسالة تكرارا لما سبق.

 

3- رسالة ماجستير تتعلق بجانب من جوانب النقد عند البخاري في كتابه التاريخ، في جامعة أم القرى بعنوان (الأحاديث التي قال فيها الإمام البخاري " لا يتابع عليه " في " التاريخ الكبير) مقدمة من الشيخ/ عبد الرحمن بن سليمان الشايع، نوقشت عام 1422هـ.

 

4- رسالة ماجستير بعنوان (منهج الإمام البخاري في التاريخ الكبير) مسجَّلة بجامعة الأمير عبد القادر، بقسنطينة، لم تناقش بعد، ولم أقف عليها.

 

خطة البحث:

قسمت البحث على النحو التالي:

مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة، يعقبها الفهارس.

 

المقدمة: وتشتمل على:

• أهمية الموضوع.

• أسباب اختياره.

• أهداف الموضوع.

• الدراسات السابقة.

• خطة البحث.

• منهج البحث.

 

التمهيد: ويشتمل على:

ترجمة موجزة للإمام البخاري.

 

القسم الأول: (الدراسة النظرية).

وفيه ثلاثة فصول:

 

الفصل الأول: التعريف بالكتاب.

وفيه ثلاثة مباحث/

المبحث الأول/ اسمه وإسناده إلى مؤلفه.

المبحث الثاني/ نسخه وطبعاته.

المبحث الثالث/ علاقته بتاريخيه: الأوسط والصغير.

 

الفصل الثاني: منهج المؤلف في الكتاب إجمالًا.

وفيه مبحثان/

المبحث الأول/ منهجه في التراجم.

المبحث الثاني/ منهجه في الأحاديث.

 

الفصل الثالث: منهجه في إعلال الأحاديث والترجيح بينها.

- من خلال الجزء المدروس -

وفيه مبحثان/

المبحث الأول/ منهجه في الإعلال.

المبحث الثاني/ منهجه في الترجيح.

 

القسم الثاني: (الدراسة التطبيقية). وتتضمن:

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير".

 

مرتبة حسب ورودها في الكتاب، من بداية ترجمة: سعيد بن عامر إلى نهاية الكتاب.

الخاتمة.

الفهارس.

 

منهج البحث:

لقد كان منهجي في تنفيذ هذه الخطة، وفي القسم الثاني (الدراسة التطبيقية) خاصة ما يلي:

أولًا: ضبط النص:

• أنقل نص الترجمة التي تتضمن الحديث من التاريخ الكبير، مع كلام البخاري كما ورد، في موضع مستقل، فإن كانت الترجمة طويلة، أو تتضمن ذكر روايات خارجة عما حكم عليه البخاري، أو رجح بينها، فإني أقتصر على ذكر الشاهد منها، إلا إذا كان لها تأثير على الخلاف المذكور، فأذكرها.

 

• أضبط النص بالرجوع إلى النسخة الخطية للكتاب - يأتي وصفها في الدراسة النظرية-، وأرمز لها بالرمز (م)، كما أرمز للنسخة المطبوعة بالرمز (ط)، وأثبت في الحاشية الفروق بينهما.

 

• أرقم هذه النصوص على التسلسل، مع بيان موضعها من التاريخ.

 

• أبين اللفظ الغريب، وأعرف بالمصطلحات الواردة، أو المواضع، أو الأعلام، وأعلق على ما يحتاج إلى تعليق - عند الحاجة -.

 

ثانيًا: دراسة الأسانيد:

• إذا لم يذكر البخاري لفظ الحديث تاما، فإني أتممه من مصادر التخريج، بأقرب لفظ إليه.

 

• ألخص ما يذكره البخاري من روايات في الترجمة، بالإشارة الإجمالية إلى الخلاف، فأقول: " هذا الحديث مداره على فلان، واختلف عليه فيه سندًا أو متنًا، أو فيهما، على النحو التالي "، ثم أسوق الروايات.

 

• أنقل حكم البخاري على الأحاديث، بقولي: قال البخاري.

 

ثالثًا: تراجم الرواة:

• أترجم للراوي الذي عليه مدار الطرق، وأترجم للرواة المختلفين عليه - الذين ذكرهم البخاري -، وأترجم ممن دونهم في الإسناد من تتعلق نتيجة الخلاف به.

 

• ومن كان من هؤلاء متفقا على توثيقه أو تضعيفه، فأذكر من عناصر ترجمته، ما يتميز به عن غيره،مع ذكر اثنين من شيوخه، واثنين من تلاميذه عند الحاجة - إن وجد -، مع مراعاة من هو مذكور في الإسناد المدروس، ثم أختم ترجمته بما يفيد خلاصة القول في حاله، مع ذكر المصادر المستفاد منها ذلك.

 

• ومن كان منهم مختلفا فيه، فأضيف إلى ما سبق، الأقوال المختلفة فيه دون تكرير، ثم أذكر خلاصة الرأي فيه على ضوء ما سبق، مع التعليل لما أذكر. وفي حالة تكرر الراوي، فإني أحيل على الموضع الأول، مع ذكر خلاصة حاله التي تقدمت[8].

 

رابعًا: التخريج:

• أبذل جهدي في تخريج الروايات التي ساقها البخاري مرتبة كما ذكرها.

 

• أذكر الروايات التي لم يذكرها البخاري، مع تخريجها، ودراسة أسانيد هذه المتابعات تفصيلا حسب الحاجة إليها.

 

• أعتني في تخريج الروايات ببيان الفروق المؤثرة بين ألفاظ الروايات، مع استخدام العبارات الاصطلاحية التي تدل عليها مثل: بنحوه، أو أصرح بذكر الفرق، إذا دعت الحاجة إلى ذلك، وأهمل الفروق اليسيرة بين تلك المصادر، كما أهمل ذكر أسانيد المصنفين إلى تلميذ مدار الحديث؛ لعدم الفائدة من ذلك إذا تعددت الطرق إليه وصحت.

 

• أرتب الروايات مبتدًا بما ذكره البخاري، ثم المتابعات التامة فالقاصرة، فإن اتحدت، أقدم ما كان أقوى درجة، أو أقرب لفظا.

 

• وأما ترتيب المصادر، فإن كان الصحيحان أو أحدهما من ضمنها، فإني أبدأ بتخريج الحديث منهما، مع تقديم البخاري ثم مسلم، فإن كثرت المصادر، فإني أبدأ بذكر ما اصطلح عليه في الترتيب، بتقديم سنن أبي داود، ثم الترمذي، ثم النسائي، ثم ابن ماجه، وأما ما عداها من المصادر، فإني أرتبها حسب وفيات مؤلفيها.

 

خامسًا: الحكم على الحديث:

• أتبع ذلك بالدراسة والتحليل، ومناقشة الأقوال والخلاف، والنظر في القرائن، والترجيح بينها، مع مراعاة ترجيح البخاري، ومن خالفه، وحجة كل، حسب القواعد والضوابط في هذا العلم.

 

• أذكر خلاصة ما توصلت إليه من النظر في الاختلاف، بقولي: الحكم على الحديث. مستصحبا حكم البخاري، من حيث الموافقة أو عدمها، مع ذكر سبب الترجيح باختصار لتقدمه في الدراسة.

 

• أذكر شواهد الحديث التي تبين حاله تفصيلا حسب الحاجة، فإن كثرت فإني اختار منها، ما يكون أقرب للفظ المتن المشهود له، وما تكون درجته أقوى، مع الإشارة إجمالا إلى أن له شواهد أخرى، دون تحديد مواضعها في المصادر. فإن كان الحديث المدروس في أحد الصحيحين أو فيهما، فإني لا أذكر ذلك.

 

وأما الخاتمة:

فأذكر فيها أهم النتائج التي توصلت إليها.

 

وأما الفهارس:

فهي تحتوي على:

1- فهرس أطراف الأحاديث على حروف المعجم.

2- فهرس أطراف الأحاديث على الأبواب الفقهية.

3- فهرس الرواة المترجم لهم.

4- فهرس الفوائد الحديثية.

5- فهرس المصادر والمراجع.

6- فهرس الموضوعات.

 

هذا وأحمد الله - جل وعلا - على ما منَّ به عليَّ من إتمام هذا البحث، وأشكر له فضله وإنعامه، فله الحمد أولًا وآخرا، وأبرأ من الحول والقوة إلا به، وأسأله أن يجعله خالصًا لوجهه، نافعًا لي ولأُمتي، كما أسأله - جل وعلا - أن يعفو عما وقع لي فيه من خطأ وتقصير، وأن يوفقني للسداد، ويهديني سبل الرشاد، إنه هو العفو الغفور.

 

كما أشكر شيخي وأستاذي الفاضل فضيلة الدكتور/ عبد العزيز بن محمد السعيد، المشرف على هذه الرسالة، على التفضل بقبول الإشراف على هذه الرسالة، وقراءتها وتصويب ما وقع فيها من خطأ، وتسديد ما طرأ عليها من نقص، مع حسن خلق، ورحابة صدر، وبذل وقت، وتوجيه وإرشاد، دون تضجر أو ملل، اللهَ أسأل أن يجزيه كفاء ما قدَّم، وأن يجعل ذلك في ميزان حسناته، وأن يبارك له في علمه وعمره وعمله وذريته، وأن ينفع به الإسلام والمسلمين.

 

وأخيرًا أشكر جميع من ساعدني في هذا البحث، وعلى رأسهم أخي وزميلي في هذا البحث الدكتور/ عادل بن عبد الشكور الزرقي على ما قدَّمه لي من مشورة، وبذل ما استطاعه من فائدة، والقائمين على مكتبة ابن القيم الخيرية، وأخص بالذكر منهم الشيخ/ فهد بن حسن الغراب، على تهيئة الأجواء العلمية المناسبة لطلاب العلم، وتوفير ما يحتاجونه من مراجع لا تكاد تجدها عند غيرهم، فاللهَ أسأل أن يزيدنا وإياهم من فضله وتوفيقه، وأن يجعل أعمالنا وأعمالهم كلها خالصة لوجهه صوابًا على سنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.


الخاتمة

في ختام هذا البحث الذي أحمد الله جل تعالى على إتمامه، أذكر أهم النتائج التي توصلت إليها.

 

فمن النتائج التي ظهرت لي أثناء العمل في هذا البحث:

1- لقد أتى كتاب " التاريخ الكبير " عجبًا في تصنيفه وترتيبه، الأمر الذي جعل الأئمة من قبل يتعجبون منه، فكان بحق كما قال مصنفه: " لو نشر بعض أستاذي هؤلاء لم يفهموا كيف صنَّفتُ " التاريخ " ولا عرفوه ". وقد اجتهدت وسعي في معرفة منهج المصنف فيه، وأحسب أني وقفت على شيء من ذلك فيما يتعلق بموضوع الرسالة، ولكن تبقى أشياء كثيرة لم أستطع بعد البحث والتأمل معرفة مراد المصنف منها.

 

2- تمكن الإمام البخاري من نقد السنة النبوية، وتمييز الصحيح من السقيم، وسعة علمه، وطول باعه، وكثرة مروياته، مما جعله بحق أمير المؤمنين في الحديث، حتى إن الأئمة الذين خلفوه عنوا بنقل كلامه والاستفادة منه، وممن نقل كلام البخاري حول أحاديث الرسالة: العقيلي في موضع واحد، والبيهقي في (3) مواضع، والخطيب البغدادي في موضعين، وابن عدي في موضع واحد، وابن ماكولا في موضع واحد، والقاضي عياض في موضع واحد، وابن عساكر في (4) مواضع، والمنذري في موضع واحد، والذهبي في موضع واحد، والمزي في موضعين، وابن رجب في موضع واحد، وابن حجر في (5) مواضع، مما يدل على تقدمه وإمامته.

 

3- ثراء كتاب " التاريخ الكبير " بالأمثلة التطبيقية لمباحث علوم الحديث، التي تساعد على فهم مصطلح الحديث.

 

4- اتفاق أئمة علم العلل في أصوله وقواعده، وظهر ذلك من خلال المقارنة بين موقف الإمام البخاري في تعليل أحاديث الرسالة، وموقف نظرائه من الأئمة، مما يدل على وحدة المنهج، ومن ذلك:

(أ) أحاديث الرسالة قد حفظ عن إمام أو أكثر من أئمة النقد نظراء البخاري، موافقتهم على انتقادها وإعلالها صراحة، وذلك في (38) حديثًا، غير أنه في (27) حديثًا لم أقف على من وافق البخاري أو خالفه من نظرائه في إعلاله لها، إلا أن سكوت الأئمة بعده، مع حرصهم على نقل كلامه والاستفادة منه، وخاصة من كان معتنيًا بذلك كالترمذي وغيره، يدل على موافقته، وإن كان هذا النوع ليس في القوة كسابقه.

 

(ب) اعتبار القرائن في التعليل والترجيح، واتفاقهم في عامة قرائن الترجيح والتعليل، والإمام البخاري واحد منهم. وما يقع منهم من اختلاف إنما هو في جزئية تتباين فيها أنظار النقاد في التطبيق والتفريع فحسب.


وجميع القرائن التي نصَّ البخاري عليها، والتي استنبطتها من تصرفه، وجد من نظرائه أمثال أبي زرعة وأبي حاتم، ومن كان قبله كيحيى القطان وابن معين وابن المديني وأحمد، ومن أتى بعده كأبي داود والترمذي وغيرهم من أعمل هذه القرائن في تعليله للأحاديث وترجيحه بينها.

 

5- دقَّة منهج البخاري في النقد حيث لم يقتصر على إعلال السند فحسب، بل انتقد بعض الأحاديث من جهة المتن، مع أن الإسناد ظاهر السلامة، كما تقدم في الدراسة، ولكنه قليل بالنسبة لنقد الإسناد.

 

6- من منهج البخاري الاكتفاء بالتلويح عن التصريح، وذلك في عموم أحاديث الرسالة غير أنه في ستة مواضع فقط بيَّن مراده من التعليل أو الترجيح، كما تقدم في الدراسة.

 

7- ظهر من منهج البخاري في عموم الأحاديث تصحيحها أو ترجيحها بالنسبة لما خالفها من الروايات، وقد تكون ضعيفة، وقليلًا ما يصحح الحديث بصورة نهائية كما تقدم في الدراسة.

 

8- أن الروايات التي رجَّحها البخاري كانت الأحكام عليها على درجات، ف- (7) أحاديث في الصحيحين، و(4) أحاديث في صحيح البخاري، و(5) أحاديث في صحيح مسلم، و(14) حديثًا صحيحًا، و(3) أحاديث حسان، و(26) حديثًا ضعيفًا، و(4) أحاديث ضعيفة جدًا، و(2) حديثان منكران.

 

وبعد فهذا جهد المقل، استفرغته في خدمة هذا الكتاب الجليل، فما كان من صواب فأحمد الله تعالى عليه، وما كان من خطأ فأستغفر الله تعالى منه.


والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.

 

The Catalyst teacher in Sunnah and its Sciences Section

By the Name of the God is merciful:

Thanks For God only and peace be upon the provet Mohamed.


Ithank the God For putting me one of Sunnah and its sciences student to get the master degree، so Ichoosed this Subject:

Hadithes which raiswd by AL-Emam AL-Bukhari in his Book

(The Big History)

From translatian of Saeed lbin Aamir to the End of the Book

 

After IConsultad my Fauourite sheikhs in this section، they ordered me to register the method of four Emams in this Sciences.


ICollected the repair of AL-Emam AL-Bukhari for raised Hadith which made difference between their narrators in his book (The Big History) from the beginning of the translation of Saeed lbin Aamir to the End of the Book.

 

The manner of the Research:

Idivided this research as follows:

Introduction، Preface، two sections، conclusion and table of contents.

 

Introduction: It includes:

• The importance of the subject

• The reasons to select the subject.

• Goals of the subiect.

• The brevious studies.

• The manner of the research.

• The method of the research.


Preface: It contains of:

The brief translation of AL-Emam AL-Bukhari.

The First section: (The theoritieal study).


Which consists of three chapters:

Chapter one: The recognition of the book.


Which consisto of three parts:

Part No. 1/ His name and relation to its author.

Part No. 2/ I ts Copying and printings.

Part No. 3/ I ts relatian to history: The middle and small.

 

Chapter two: The method of the author in writing generally.


It consist of twoports:

Part No. 1/ His method in Translations.

Part No. 2/ / His method in Hadith.

 

Chapter three: His method in Hadith works and governing between them.

Within the studied part.


This consists of two parts:

Part No. 1/ His Method in reasoning.

Part No. 2/ His Method in governing.

 

The second section:(The applicational study).


This includes:

Hadithes that raisecd by AL-Emam AL-Bukhari in his book (The Big History) put in order according to their introduction in the book، from the beginning of the translation of Saeed Ibin Aamir to the end of the book.

 

Conclusion.

Table of Contents.


فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

3

التمهيد: ترجمة موحزة للإمام البخاري

15

القسم الأول: ( الدراسة النظرية)

 

الفصل الأول: التعريف بالكتاب

 

المبحث الأول/ اسمه وإسناده إلى مؤلفه

26

المبحث الثاني/ نسخه وطبعاته

34

المبحث الثالث/ علاقته بتاريخيه: الأوسط والصغير

38

الفصل الثاني: منهج المؤلف في الكتاب إجمالًا

 

المبحث الأول/ منهجه في التراجم

47

ترتيب التراجم

47

مضمون التراجم

49

المبحث الثاني/ منهجه في الأحاديث

53

من حيث الإسناد

53

من حيث المتن

54

من حيث الإيراد

55

الفصل الثالث: منهجه في إعلال الأحاديث والترجيح بينها

·

المبحث الأول/ منهجه في الإعلال

59

أولًا: علم العلل

59

ثانيًا: منهجه في التعليل، والعبارات التي يستخدمها في تعليل أحد الأوجه

59

(أ) منهجه في التعليل

63

(ب) العبارات التي استعملها في تعليل أحد الأوجه

66

ثالثًا: تقاسيم العلة

75

رابعًا:   طرق كشف العلة

77

أمور ينبغي مراعاتها عند النظر بين المختلفين

83

المبحث الثاني/ منهجه في الترجيح

89

أولًا: التصحيح الجزئي والتصحيح النهائي

89

ثانيًا: العبارات التي يستعملها في ترجيح أحد الأوجه

91

ثالثًا: التعليل للترجيح

93

رابعًا: طرق الموازنة عند البخاري

95

القرائن التي نص عليها البخاري

96

القرائن المستنبطة من تصرف البخاري

99

(أ) قرائن التعليل

99

(ب) قرائن الترجيح

104

القسم الثاني: ( الدراسة التطبيقية)

 

الأحاديث التي أعلها الإمام البخاري في كتابه "التاريخ الكبير"

121

الخاتمة

744

كشاف أطراف الأحاديث على حروف المعجم

748

كشاف أطراف الأحاديث على الأبواب الفقهية

752

كشاف الرواة المترجم لهم

758

كشاف الفوائد الحديثية

773

كشاف المصادر والمراجع

776

كشاف الموضوعات

823



[1] مقتبس من مقدمة العلائي لشرحه حديث ذي اليدين (ص 35).

[2] شرح علل الترمذي (1/ 32).

[3] سير أعلام النبلاء (12/ 426).

[4] العلل لابن أبي حاتم (1/ 10)، معرفة علوم الحديث (ص112).

[5] (3/ 502)

[6] (1/ 8).

[7] (3 / 1670).

[8] غير أني في الرواة المختلف فيهم الذين ذكر الذهبي أنه استقر العمل على تعديلهم أو تجريحهم، أو صحح لهم في " الميزان " اعتمدت ما ذكره الذهبي رحمه الله.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • صدر حديثاً كتاب (موارد السيوطي في كتابه الإتقان من الدراسات القرآنية ومنهجه فيها)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • تخريج الأحاديث والآثار المسندة التي سكت عنها ابن حجر في كتابه فتح الباري (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث: من حج هـذا البيت(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الأحاديث التي أعلها الإمام أحمد بن حنبل في "كتب المسائل" دراسة نظرية تطبيقية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منهج الشيخ محمد بن عبد الوهاب في اختيار الأحاديث في كتابه الفتن(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • نقد متون الأحاديث عند الحافظ ابن كثير في كتابه تفسير القرآن العظيم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الإمام الزركشي وكتابه اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تخريج الأحاديث الواقعة في كتب الإمام الشافعي ( تخريج أحاديث الأم )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة كتاب الإيماء في أطراف أحاديث كتاب الموطأ (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب